من حيث الأداء، الإنجازات، التأثير، والرمزية الكروية، هي مقارنة بين أسطورة كلاسيكية ونجم عصري أثبت نفسه في أكبر المسابقات العالمية.
🧤 مقارنة شاملة: ليف ياشين vs ياسين بونو
🔎 تحليل المقارنة:
ياشين هو "أيقونة الحراسة" في القرن العشرين، ويظل أول وآخر حارس فاز بالكرة الذهبية. تميز بأسلوب هجومي وخروجه المبكر من المرمى، وكان ثوريًا في زمنه.
بونو حارس متكامل في زمن السرعة والتكتيك. تألقه في كأس العالم 2022، حيث قاد المغرب لنصف النهائي، جعل اسمه يتردد عالميًا، خصوصًا بقدرته على التصدي لركلات الجزاء وتماسكه تحت الضغط.
🎯 من الأفضل؟
تاريخيًا: ليف ياشين هو الأسطورة الأكبر لحراسة المرمى من حيث الرمزية والتأثير التاريخي.
في العصر الحديث: بونو من أفضل الحراس العرب والأفارقة، وربما الأبرز في ركلات الجزاء خلال العقد الأخير.
ليف ياشين: أسطورة سوفييتية، أول حارس يفوز بالكرة الذهبية.
ياسين بونو: أيقونة مغربية عصرية، صانع ملحمة مونديال قطر وملك ركلات الترجيح.
المقارنة بينهما تُظهر تطور مركز حراسة المرمى عبر الزمن، من ردّات الفعل الفردية إلى الحارس-المنظومة.