أسماء الله الحسنى كما وردت في القرآن الكريم والسنة
وقد اختلف العلماء في صحة زيادة الترمذي فبعضهم صححها وبعضهم ضعفها، وبعضهم قال: إنها مدرجة من بعض الرواة، وممن حكم بضعفها شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى.
اسماء الله الحسنى الـ99 والتي وردت في القرآن الكريم والسنة النبوية: -99. الصبور
"الصبور" هو أحد أسماء الله الحسنى، وهو يعبر عن صفة الله ككونه الصبور، الذي يتحمل ويتجاوز ويصبر على تصرفات الخلق وتقاعسهم وعصيانهم. يُعنى "الصبور" بأن الله هو الذي يمتلك صبرًا لا ينضب، وهو الذي يتحمل ويحمل بصبره اللانهائي تصرفات البشر.
أسماء الله الحسنى الـ99 والتي وردت في القرآن الكريم والسنة النبوية: -98. الرشيد
"الرشيد" هو أحد أسماء الله الحسنى، وهو يعبر عن صفة الله ككونه الحكيم والموجه بالحكمة والإرشاد. يُعنى "الرشيد" بأن الله هو الذي يهدي ويوجه بالحكمة والمعرفة.
أسماء الله الحسنى الـ99 والتي وردت في القرآن الكريم والسنة النبوية: -97. الوارث
"الوارث" هو أحد أسماء الله الحسنى، وهو يعبر عن صفة الله ككونه الذي يرث ويمتلك كل شيء، وهو الذي يبقى بعد زوال الخلق. يُعنى "الوارث" بأن الله هو الذي يبقى في الملك والملكونية.
أسماء الله الحسنى الـ99 والتي وردت في القرآن الكريم والسنة النبوية: -96. الباقي
أسماء الله الحسنى الـ99 والتي وردت في القرآن الكريم والسنة النبوية: -95. البديع
"البديع" هو أحد أسماء الله الحسنى، وهو يعبر عن صفة الله ككونه الفريد في خلقه والمبدع في كل شيء. يُعنى "البديع" بأن الله هو الذي يخلق الأشياء بأساليب جديدة ومذهلة لا يمكن تصورها.
أسماء الله الحسنى الـ99 والتي وردت في القرآن الكريم والسنة النبوية: -94. الهادي
"الهادي" هو أحد أسماء الله الحسنى، وهو يعبر عن صفة الله ككونه المرشد والهادي الذي يُرشِد الناس إلى الحق والطريق المستقيم. يُعنى "الهادي" بأن الله هو المصدر الذي يُوجِّه الخلق نحو الخير والهداية.
أسماء الله الحسنى الـ99 والتي وردت في القرآن الكريم والسنة النبوية: -93. النور
"النور" هو أحد أسماء الله الحسنى، وهو يعبر عن صفة الله ككونه مصدر النور والإضاءة، وهو الذي يُنير الظلمات بحقيقة نوره. يُعنى "النور" بأن الله هو المصدر الحقيقي للضياء والإضاءة.
أسماء الله الحسنى الـ99 والتي وردت في القرآن الكريم والسنة النبوية: -92. النافع
"النافع" هو أحد أسماء الله الحسنى، وهو يعبر عن صفة الله ككونه الذي يمنح النفع والخير لعباده، وهو الذي يفيد ويفضل ويُفرح وينفع الخلق برحمته ورزقه. يُعنى "النافع" بأن الله هو المُنْفِع، ومصدر كل نفع وخير.
سماء الله الحسنى الـ99 والتي وردت في القرآن الكريم والسنة النبوية: -91. الضار
أسماء الله الحسنى الـ99 والتي وردت في القرآن الكريم والسنة النبوية: -90. المانع
أسماء الله الحسنى الـ99 والتي وردت في القرآن الكريم والسنة النبوية: -89. المغني
أسماء الله الحسنى الـ99 والتي وردت في القرآن الكريم والسنة النبوية: -88. الغني
"الغني" هو أحد أسماء الله الحسنى، وهو يعبر عن صفة الله ككونه الذي لا يحتاج إلى أحد وهو الغني عن جميع خلقه، وهو المالك والمعطي والذي يمنح الرزق والنعمة. يُعنى "الغني" بأن الله هو الذي يكفي ويغني جميع المخلوقات.
أسماء الله الحسنى الـ99 والتي وردت في القرآن الكريم والسنة النبوية: -87. الجامع
أسماء الله الحسنى الـ99 والتي وردت في القرآن الكريم والسنة النبوية: -86. المقسط
"المقسط" هو أحد أسماء الله الحسنى، وهو يعبر عن صفة الله ككونه العادل الذي يُحقِق العدل في كل أمور الكون، ويُقسِّط بين الناس ويُعطي كل ذي حق حقه. يُعنى "المقسط" بأن الله هو الذي يقسِّط بين العباد بحكمته وعدله.
أسماء الله الحسنى الـ99 والتي وردت في القرآن الكريم والسنة النبوية: -85. ذو الجلال والإكرام
"ذو الجلال والإكرام" هو أحد أسماء الله الحسنى، وهو يعبر عن صفة الله ككونه ذو العظمة والجلال والكرامة، وأنه هو الذي يُمنح الكرامة والشرف لعباده. يُعنى "ذو الجلال والإكرام" بأن الله هو المالك للجلال والكرامة.
أسماء الله الحسنى الـ99 والتي وردت في القرآن الكريم والسنة النبوية: -84. مالك الملك
"مالك الملك" هو أحد أسماء الله الحسنى، وهو يعبر عن صفة الله ككونه المالك الحقيقي للملك والسلطان، وأن كل شيء في الكون تحت سلطته وإرادته. يُعنى "مالك الملك" بأن الله هو الذي يملك كل شيء بحقيقته.
أسماء الله الحسنى الـ99 والتي وردت في القرآن الكريم والسنة النبوية: -83. الرؤوف
"الرؤوف" هو أحد أسماء الله الحسنى، وهو يعبر عن صفة الله ككونه الذي يتجاوز عن عباده برحمته ولطفه، ويمنحهم الرحمة والتوجيه. يُعنى "الرؤوف" بأن الله هو الرقيق واللطيف في تعامله مع خلقه.
أسماء الله الحسنى الـ99 والتي وردت في القرآن الكريم والسنة النبوية: -82. العفو
"العفو" هو أحد أسماء الله الحسنى، وهو يعبر عن صفة الله ككونه الذي يعفو ويغفر للعباد، ويمنح الرحمة والمغفرة للذين يتوبون ويستغفرون. يُعنى "العفو" بأن الله هو المصدر للمغفرة والرحمة والعفو.