سورة الحج هي السورة رقم 22 في القرآن الكريم، وتعد من السور المدنية. تسمى بهذا الاسم نسبةً إلى ذكر الحج والأمور المتعلقة به في بعض الآيات. تتناول سورة الحج موضوعات متعددة، منها الحج والتوبة والإيمان والنفقة والجهاد وغيرها.
إليك تفسير مختصر لبعض آيات سورة الحج:
بسم الله الرحمن الرحيم: تبدأ السورة بذكر اسم الله الرحمن الرحيم، الذي يشير إلى صفات الرحمة والعطف من الله تجاه خلقه.
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلنَّاسُ ٱتَّقُوا۟ رَبَّكُمۡۖ إِنَّ زَلۡزَلَةَ ٱلسَّاعَةِ شَىۡءٌ عَظِيمٌۭ: الله يبدأ بنصح الناس بالتقوى والتحضير لليوم الآخر، حيث يحدثهم عن زلزلة الساعة التي ستكون حدثًا عظيمًا.
**يَوۡمَ تَرَوۡنَهَا تَذۡهَلُ كُلُّ مُرۡضِعَةٍ عَمَّآ أَرۡضَعَتۡ وَتَضَعُ كُلُّ ذَاتِ حَمۡلٖ حَمۡلَهَا وَتَرَى ٱلنَّاسَ سُكَـٰرَىٰ وَمَا هُم بِسُكَـٰرَىٰ وَلَـٰكِنَّ عَذَابَ ٱللَّهِ شَدِيدٞ **: الله يصف حال الناس يوم القيامة، حين يكونون في حالة من الذهول والهلع والخوف، والعذاب الذي سيكون شديدًا.
**وَمِنَ ٱلنَّاسِ مَن يُجَـٰدِلُ فِى ٱللَّهِ بِغَيۡرِ عِلۡمٖ وَلَا هُدٗى وَلَا كِتَـٰبٖ مُّنِيرٖ **: الله يذكر أن هناك من يجادل في أمور دينية بلا علم أو هدى أو كتاب منير (كتاب مضيء)، مما يؤدي إلى الضلال والفتنة.
ٱلۡطَوِيلُ ٱلۡكَبِيرُ: تذكير بقدرة الله وعظمته، حيث يُشير إلى أنه الطويل الكبير في كل شيء.
**إِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ۟ لَن تُغۡنِىَ عَنۡهُمۡ أَمۡوَٲلُهُمۡ وَلَآ أَوۡلَـٰدُهُم مِّنَ ٱللَّهِ شَيۡـٔٗاۖ وَأُوْلَـٰٓٮِٕكَ أَصۡحَـٰبُ ٱلنَّارِ ۖ هُمۡ فِيهَا خَـٰلِدُونَ **: الله يُخبر بأن أموالهم وأولادهم لن تنفعهم من شيء عند الله، وهؤلاء هم أصحاب النار الذين سيدخلونها ويخلدون فيها.
هذه مجرد نظرة سريعة على بعض الآيات في سورة الحج. السورة تتناول الحج وأحكامه وقصص الأنبياء والرسل والأمور المتعلقة بالإيمان والعبادة واليوم الآخر. للاستزادة في فهم محتوى السورة، يفضل قراءتها بالتفصيل واستشارة تفاسير القرآن.
إليك تفسير مختصر لبعض آيات سورة الحج:
بسم الله الرحمن الرحيم: تبدأ السورة بذكر اسم الله الرحمن الرحيم، الذي يشير إلى صفات الرحمة والعطف من الله تجاه خلقه.
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلنَّاسُ ٱتَّقُوا۟ رَبَّكُمۡۖ إِنَّ زَلۡزَلَةَ ٱلسَّاعَةِ شَىۡءٌ عَظِيمٌۭ: الله يبدأ بنصح الناس بالتقوى والتحضير لليوم الآخر، حيث يحدثهم عن زلزلة الساعة التي ستكون حدثًا عظيمًا.
**يَوۡمَ تَرَوۡنَهَا تَذۡهَلُ كُلُّ مُرۡضِعَةٍ عَمَّآ أَرۡضَعَتۡ وَتَضَعُ كُلُّ ذَاتِ حَمۡلٖ حَمۡلَهَا وَتَرَى ٱلنَّاسَ سُكَـٰرَىٰ وَمَا هُم بِسُكَـٰرَىٰ وَلَـٰكِنَّ عَذَابَ ٱللَّهِ شَدِيدٞ **: الله يصف حال الناس يوم القيامة، حين يكونون في حالة من الذهول والهلع والخوف، والعذاب الذي سيكون شديدًا.
**وَمِنَ ٱلنَّاسِ مَن يُجَـٰدِلُ فِى ٱللَّهِ بِغَيۡرِ عِلۡمٖ وَلَا هُدٗى وَلَا كِتَـٰبٖ مُّنِيرٖ **: الله يذكر أن هناك من يجادل في أمور دينية بلا علم أو هدى أو كتاب منير (كتاب مضيء)، مما يؤدي إلى الضلال والفتنة.
ٱلۡطَوِيلُ ٱلۡكَبِيرُ: تذكير بقدرة الله وعظمته، حيث يُشير إلى أنه الطويل الكبير في كل شيء.
**إِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ۟ لَن تُغۡنِىَ عَنۡهُمۡ أَمۡوَٲلُهُمۡ وَلَآ أَوۡلَـٰدُهُم مِّنَ ٱللَّهِ شَيۡـٔٗاۖ وَأُوْلَـٰٓٮِٕكَ أَصۡحَـٰبُ ٱلنَّارِ ۖ هُمۡ فِيهَا خَـٰلِدُونَ **: الله يُخبر بأن أموالهم وأولادهم لن تنفعهم من شيء عند الله، وهؤلاء هم أصحاب النار الذين سيدخلونها ويخلدون فيها.
هذه مجرد نظرة سريعة على بعض الآيات في سورة الحج. السورة تتناول الحج وأحكامه وقصص الأنبياء والرسل والأمور المتعلقة بالإيمان والعبادة واليوم الآخر. للاستزادة في فهم محتوى السورة، يفضل قراءتها بالتفصيل واستشارة تفاسير القرآن.